يُمكن اتّباع العديد من الأساليب المُختلفة لرعاية الخيل في الأجواء الباردة، ومنها
الحرص على تقديم كمّيات شُرب كافية للخيل في الأجواء الباردة
زيادة كمية الطعام التي تُقدَّم للخيل في الأجواء الباردة؛ وذلك لتأمين جسم الخيل بالسعرات الحرارية اللازمة لتدفئة جسدها وتعزيز نُموّها
مراقبة وزن الخيل أثناء فترة الشتاء، وتقديم كمّية أكبر من الطعام في حال ملاحظة نقصان في وزنها
حماية حظيرة الخيل من الرياح والعواصف التي قد تتعرّض لها في فصل الشتاء، إذ تستطيع الخيل تحمُّل درجات حرارة مُنخفضة، وتتفاوت هذه القدرة على التحمُّل؛ تِبعاً لتفاوُت كمية الشعر التي تُغطّي أجسادها
تغطية أجساد الخيل بالبطانيات المُخصَّصة لها وذلك في حالة عدم وجود حظيرة خاصة بالخيل، وتجدر الإشارة إلى أنّه ينبغي تجنُّب وضع البطانية على الخيل إذا كان جسدها مُبللَّاً، أو إذا كانت البطانية مُبلَّلة
الاستمرار بتمرين الخيل خلال فترة الشتاء، مع الحرص على تجنُّب التمرين في الثلج، أو على الجليد
الحرص على تقديم كمّيات شُرب كافية للخيل في الأجواء الباردة
زيادة كمية الطعام التي تُقدَّم للخيل في الأجواء الباردة؛ وذلك لتأمين جسم الخيل بالسعرات الحرارية اللازمة لتدفئة جسدها وتعزيز نُموّها
مراقبة وزن الخيل أثناء فترة الشتاء، وتقديم كمّية أكبر من الطعام في حال ملاحظة نقصان في وزنها
حماية حظيرة الخيل من الرياح والعواصف التي قد تتعرّض لها في فصل الشتاء، إذ تستطيع الخيل تحمُّل درجات حرارة مُنخفضة، وتتفاوت هذه القدرة على التحمُّل؛ تِبعاً لتفاوُت كمية الشعر التي تُغطّي أجسادها
تغطية أجساد الخيل بالبطانيات المُخصَّصة لها وذلك في حالة عدم وجود حظيرة خاصة بالخيل، وتجدر الإشارة إلى أنّه ينبغي تجنُّب وضع البطانية على الخيل إذا كان جسدها مُبللَّاً، أو إذا كانت البطانية مُبلَّلة
الاستمرار بتمرين الخيل خلال فترة الشتاء، مع الحرص على تجنُّب التمرين في الثلج، أو على الجليد