لتقليل مخاطر إصابة الأمعاء بالحصوات
تقليل البرسيم والتحول إلى تبن الحشائش والقضاء على نخالة القمح أو تقليصها في غذاء الجواد
تشجيع حركة الأمعاء عن طريق زيادة التمارين ووقت الرعي للخيل تنظيف وابعاد ومنع أي جسم غريب من الممكن أن يبتلعة الجواد في مناطق الرعي
تبين أن تناول كوب من الخل في علف الجواد يقلل من الرقم الهيدروجيني المعوي ، ولكن لايوجد دليل قوي على وجود تأثير على تكوين الأمعاء لذلك تستخدم على مبدأ( لن يضر وقد يساعد).
كما هو الحال مع أي تغيير في نظام الغذائي لأي جواد يجب تعديل إجراء تعديلات تدريجية على مدار عدةأيام أو أسابيع ومع ذلك فإن تاريخ العديد الجياد التي تأتي للعيادات لجراحة الأمعاء قد أظهرت تغيرات غذائية كبيرة في الأسابيع السابقة ، مما يشير إلى أن هذه التعديل قد تسببت في تحول الحجارة مما ينتج عنه انسداد الأمعاء ، لذلك ينصح الباحثون بأخذ صورة أشعة تشخيصية عندما يصاب الجواد بنوبات مغص متكررة وعندما يتم عمل اجراءات كبيرة على نظام التغذية